تنبيه أمني صادر عن الجبهة الداخلية الإسرائيلية
البقاء بالقرب من المناطق المحصّنة أو الأماكن الآمنة.
البقاء بالقرب من المناطق المحصّنة أو الأماكن الآمنة.
من جهته، قال جعفر فرح، مدير مركز مساواة، إن العرب في حيفا مجددًا في مقدمة المتضررين
وجاءت تصريحات دغش ردًا على ما قاله وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الذي أشار إلى استهداف مباشر للمساجد، حيث شدد دغش على أن "الاستهداف لم يكن للمسجد نفسه، وإنما الضرر كان عرضيًا".
طولها حوالي 1.70 متر، ذات بنية جسم متوسطة، شعرها أسود طويل، وكانت ترتدي ملابس سوداء.
تصريحات ياهف جاءت في ظل حالة من التوتر والغضب الشعبي إثر الأضرار الواسعة، وسط دعوات لتحمّل البلدية والحكومة مسؤولياتهما في توفير الحماية لجميع السكان، دون استثناء.
أفاد تقرير أولي من موقع "واللا" أن طائرة مسيّرة أصابت منزلًا مكونًا من طابقين في مدينة بيسان شمال البلاد
في هذا السياق، التقى موقع "بكرا" مع كل من عضو بلدية حيفا، شربل دكّور، ومدير مركز مساواة، جعفر فرح، للوقوف على واقع العرب في المدينة
أفادت إدارة مستشفى رمبام أن ثلاثة جرحى لا يزالون يتلقون العلاج في المستشفى عقب سقوط صاروخ على مدينة حيفا عصر أمس.
في أعقاب تفعيل الإنذارات بسبب اختراق طائرة معادية في مناطق عين زيوان، ألونِه هَبَشان وأورطال بين الساعة 06:58 و06:59 صباحًا،
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية مساء الجمعة آية أبو ناب ذياب من مدينة طمرة، بعد مداهمة منزلها وتفتيشه بشكل عبثي
من بين الجرحى، فتى يبلغ من العمر 16 عامًا أُصيب بشظايا في الجزء العلوي من جسده، ورجلان (54 و40 عامًا) أُصيبا بشظايا في الأطراف السفلية
من جهتها، أصدرت وزارة الداخلية بيانًا أدانت فيه بشدّة استهداف المساجد، واعتبرت أن "النظام الإيراني أثبت مرة أخرى وحشيته واستعداده لإلحاق الأذى بأناس أبرياء
تم توقيف ثلاثة شبان في العشرينات من عمرهم من سكان البلدة للاشتباه في ضلوعهم بالقضية، وقد أُحيلوا إلى مركز الشرطة للتحقيق، ومن المقرر عرضهم صباح اليوم على المحكمة
توفي الشاب نعمان عوابدة من بلدة عبلين، متأثرًا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها قبل عدة أيام جرّاء تعرّضه لإطلاق نار في مدينة حيفا.
قيادة الجبهة الداخلية فعّلت صفارات الإنذار في عدة بلدات شمالية، من بينها مناطق في الجليل، الكرمل، الخليج، وسهل مرج بن عامر، في ظل استمرار حالة التأهب.
بحجّة "الإزعاج" و"الضجيج البيئي"، يعيدون إلى الواجهة تحريضهم الأرعن ضد صوت الأذان، رمز الإسلام ونداء السماء إلى الأرض، كما حدث مؤخرًا في مجد الكروم.
قوات كبيرة من الشرطة، الإسعاف، والإنقاذ تتواجد في الموقع، وتطلب من المواطنين الابتعاد عن المنطقة لتسهيل عمل الطواقم.
وتمت السيطرة عليه بسرعة بالتعاون مع سلطة الطبيعة والمتنزهات قبل أن ينتشر ولم يبلغ عن إصابات.
نظّم مركز مساواة ندوة رقمية تحت عنوان "تعويضات الأضرار في ظل الحرب: كل ما نحتاج معرفته لتحصيل حقوقنا"، شارك فيها عدد من الخبراء وال
وكان في استقبالهم عدد من أفراد العائلات المفجوعة، من بينهم الدكتور أحمد خطيب، طبيب في كلاليت وأحد أبناء العائلة الثكلى. وقد وقف المدير العام إلى جانبه، معبرًا عن تضامنه العميق باسم كلاليت، ومؤكدًا أن العائلة تمرّ بمحنة مؤلمة يشعر بها كل من في كلاليت.